قام ولي العهد الملك سلمان بن عبد العزيز ال سعود بجولة في قمة مجموعات العشرين الأخيرة والتي تم انعقادها في اندونيسيا والتي أهتمت بها كل الوسائل الإعلامية والعالمية وقد جاءت في ظروف دقيقة مر العالم بها أجمع والتي اتجهت نحو الأنظار للدور السعودي الكبير بالاقتصاد العالمي والعمل على استقراره في كافة الأطراف .
جولة ولي العهد الملك سلمان بن عبد العزيز
لم تعد القمة من ضمن اختتام الأعمال والتي امتلاء جدول الأمير سلمان بن عبد العزيز ال سعود الحافل.
والذي التقي من خلاله بمعظم القادة والمشاركين من دول القمة وذلك تعاطفا على المكانة المتميزة والتي احتلتها المملكة العربية السعودية خلال خارطة العالم.
بالإضافة إلى الفرص الاستثمارية والتي تحفل بها الاقتصاد السعودي والذي يعمل علي المساهمة الإيجابية الكبيرة بالمملكة علي الصعيد السياسي والاقتصادي.
ويلعب دورا كبيرا في أمن واستقرار الشرق الوسط والمملكة العربية السعودية أيضا والتأكيد علي الحرص للقيادة بالتواصل والتفاهم المشترك مع قيادات وطننا الحبيب.
والعمل على حتمية السياسة المتزنة والتي تقوم على مبادئ المقدرة وتجاوز الصعاب وان المملكة العربية السعودية دورا كبيرا في ما تقوم به من تأسيسات من مكانتها الإسلامية.
بالإضافة إلى عمقها التاريخي والعربي الفريد وبعد الفراغ أيضا من بعض الأعمال للقمة ومشاركة البلاد وتأييد زيارة الأمير.